Knowledge is something one needs throughout one’s life.

Hereunder are seven suggested du’as for beneficial and increase in knowledge, which are to be recited daily.

١- رب زدني علمًا
(Surah Taha:  Ayah: 114)

٢- اللّٰهُمَّ إني أَسْأَلُكَ عِلْمًا نافِعًا، وَرِزْقًا طيِّبًا، وعمَلًا مُتَقَبَّلًا
(Sunan Ibn Majah, hadith: 925)

٣- اللّٰهُمَّ انْفَعْني بما عَلَّمْتَنِي، وَعَلِّمْنِي ما يَنْفَعُني، وزِدْنِيْ عِلْمًا
(Sunan Tirmidhiy, hadith: 3599)

٤- اللّٰهُمَّ فَقِّهْنِي في الدِّينِ، وعلِّمْنيَ الكتابَ والحِكْمةَ والتَّأْويل
(Sahih Bukhariy, hadith: 143, 75, 3756 & Musannaf Ibn Abi Shaybah, hadith: 32887)

٥- اللّٰهُمَّ زِدْنِيْ إيمانًا وَيقينًا، وفِقْهًا وفَهْمًا وعِلْمًا
(Al-Mu’jamul Kabir, hadith: 8549 & Shu’abul Iman, hadith: 45-46, as the du’a of Sayyiduna Ibn Mas’ud -radiyallahu’anhu-)

٦- اللّٰهُمَّ ارْزُقْنِيْ علمًا يَنْفَعُنِي وعملًا يَرْفَعُنِي
(Musannaf Ibn Abi Shaybah, hadith: 4406, as the du’a of Sayyiduna Ibn ‘Umar -radiyallahu’anhuma-)

٧- اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْألُكَ عِلْمًا لا يُنْسىٰ
 As-Sunanul Kubra of Nasaiy, hadith: 5839, as the du’a of Sayyiduna)
(Abu Hurayrah -radiyallahu’anhu

One should also include the following

اللّٰهُمَّ لا تَعُقْنِي عن العلمِ بِعائِق، ولا تَمْنَعْنِي عَنْهُ بِمانِع
(Tabaqatush Shafi’iyyah, vol. 5, pg. 74, as the du’a of the father of Imamul Haramayn -rahimahullah-)

Download PDF of the above here

 

28/10/2022

__________

التخريج من المصادر العربية

١- سورة طه، الآية: ١١٤
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۗ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِن قَبْلِ أَن يُقْضَىٰ إِلَيْكَ وَحْيُهُ ۖ وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا ‎﴿١١٤﴾

٢- سنن ابن ماجه:
(٩٢٥) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا شبابة قال: حدثنا شعبة، عن موسى بن أبي عائشة، عن مولى لأم سلمة، عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: إذا صلى الصبح حين يسلم «اللهم إني أسألك علما نافعا، ورزقا طيبا، وعملا متقبلا».

٣- سنن الترمذي:
(٣٥٩٩) – حدثنا أبو كريب قال: حدثنا عبد الله بن نمير، عن موسى بن عبيدة، عن محمد بن ثابت، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم انفعني بما علمتني، وعلمني ما ينفعني، وزدني علما، الحمد لله على كل حال، وأعوذ بالله من حال أهل النار». هذا حديث غريب من هذا الوجه.

٤- صحيح البخاري:
(١٤٣) – حدثنا عبد الله بن محمد قال: حدثنا هاشم بن القاسم، قال: حدثنا ورقاء، عن عبيد الله بن أبي يزيد، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل الخلاء، فوضعت له وضوءا قال: «من وضع هذا؟» فأخبر، فقال: «اللهم فقهه في الدين».
(٧٥) – حدثنا أبو معمر، قال: حدثنا عبد الوارث، قال: حدثنا خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: ضمني رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «اللهم علمه الكتاب».
(٣٧٥٦) – حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن خالد، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: ضمني النبي صلى الله عليه وسلم إلى صدره، وقال: «اللهم علمه الحكمة» حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، وقال: «علمه الكتاب»، حدثنا موسى، حدثنا وهيب، عن خالد مثله. والحكمة: الإصابة في غير النبوة.

مصنف ابن أبي شيبة:
(٣٢٨٨٧) – حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا حماد بن سلمة عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: كنت في بيت ميمونة ابنة الحارث فوضعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم طهوره فقال: «من وضع هذا؟» فقالت ميمونة: عبد الله فقال: «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل».

المعجم الكبير للطبراني:
(٨٥٤٩) – حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي، حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا شريك، عن هلال الوراق، عن عبد الله بن عكيم، أن ابن مسعود كان يدعو: اللهم زدني إيمانا ويقينا وفهما – أو قال: – وعلما.

٥- شعب الإيمان: 
(٤٥) – أخبرنا أبو عبد الله، حدثنا أبو بكر، حدثنا محمد بن أيوب، حدثنا عبد الله بن الجراح، حدثنا ابن الحماني، حدثنا شريك، عن هلال الوزان، عن عبد الله بن عكيم، عن عبد الله يعني ابن مسعود أنه كان يقول: اللهم زدني إيمانا وفقها.
(٤٦) – أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو منصور النضروي، حدثنا أحمد بن نجدة، حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا شريك. . . فذكره بإسناده نحوه وزاد: يقينا وعلما.

٦- مصنف ابن أبي شيبة:
(٤٤٠٦) – حدثنا هشيم، قال: أخبرنا مغيرة، عن زياد بن الحصين، عن ابن عمر؛ أنه كان يقول في سجوده: اللهم لك سجد سوادي، وبك آمن فؤادي، اللهم ارزقني علما ينفعني، وعملا يرفعني.

٧- السنن الكبرى للنسائي:
 (٥٨٣٩) – أخبرنا محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا الفضل بن العلاء، قال: حدثنا إسماعيل بن أمية، عن محمد بن قيس، عن أبيه، أنه أخبره أن رجلا جاء زيد بن ثابت، فسأله عن شيء، فقال له زيد: عليك أبا هريرة، فإني بينما أنا وأبو هريرة، وفلان في المسجد ذات يوم ندعو الله، ونذكر ربنا خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى جلس إلينا فسكتنا فقال: «عودوا للذي كنتم فيه» قال زيد: فدعوت أنا وصاحبي قبل أبي هريرة، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤمن على دعائنا، ثم دعا أبو هريرة، فقال: اللهم إني أسألك مثل ما سألك صاحباي هذان، وأسألك علما لا ينسى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «آمين»، فقلنا: يا رسول الله ونحن نسأل الله علما لا ينسى، فقال: «سبقكم بها الغلام الدوسي».

طبقات الشافعية الكبرى للسبكي: (٥/ ٧٤)
ذكره أبو عبد الله الفراوي، قال: سمعت إمام الحرمين يقول: كان والدي يقول في دعاء قنوت الصبح: اللهم لا تعقنا عن العلم بعائق، ولا تمنعنا عنه بمانع. قال إمام الحرمين: وكان أبو القاسم السياري يوما اقتدى بوالدي في صلاة الصبح، وقد سبق بركعة، فلما قضاها قال في دعاء القنوت هذا الدعاء. فقلت له: لا تقل هذا في دعاء القنوت. فقال: أنت تخرج على كل أحد حتى على أبيك.