Sayyiduna ‘Utbah ibn Gazwan (radiyallahu ‘anhu) has reported from Nabiy (sallallahu ‘alayhi wasallam) that when one is lost in any lonely place or finds himself in any difficulty without any assistance at hand, then he should call out the following three times:

يَا عِبَادَ اللهِ أَعِينُونِى
Ya ‘ibadallahi a’inuni
O! The servants of Allah, help me.

“From the unseen, Allah will provide means [via the Angels] for the protection of the one who reads the above.”

References
(Imam Tabaraniy (rahimahullah) in his Al-Mu’jamul Kabir, Hadith: 17/290. Also see Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 132)

There are similar narrations from other Sahabah as well (radiyallahu’anhum), like:
Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu’anhu) in: ‘Amalul Yawmiy wal laylah of Ibnus Sunniy, Hadith: 508, Musnad Abi Ya’la, Hadith: 5269 and Al-Mu’jamul Kabir, Hadith: 10518.
Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu’anhuma) in: Musnad Bazzar; Kashful Astar, Hadith: 3128. Also see Musannaf Ibn Abi Shaybah, Hadith: 30339.

Collective Strength
These narrations strengthen each other. The narration in question is therefore declared sound (hasan lighayrihi) and is indeed suitable for practice.

Effective by Experience
Furthermore, several reliable ‘Ulama of the past have expressed their experience of this du’a being very effective in such cases of need, among them were:
Imam Ahmad ibn Hambal (rahimahullah)
‘Allamah Nawawiy (rahimahullah) and others.
(Shu’abul Iman, Hadith: 7297-7298, Al-Adhkar, Hadith: 672, Al-Hisnul Hasin, pg. 96, Al-Fututhatur Rabbaniyyah, vol. 5, pg. 150-151, Al-Hirzuth Thamin, vol. 2, pg. 934-936 & footnotes of Shaykh ‘Awwamah on Musannaf ibn Abi Shaybah, Hadith: 30339)

Notes:
1. One should have conviction of Allah’s ability to assist in every condition.
2. One version of the above narrations states that there are special Angels reserved for the task of assisting such people in need.
3. It should be strictly noted that this does not mean calling out to the deceased in their graves! As none of the above Scholars who have experienced this have said they were assited by a person from the dead.

Lets learn this and teach it to our children, for recital at times of extreme need…

 

11/03/2019

_________

التخريج  من المصادر العربية

المعجم الكبير (١٧/ ٢٩٠): حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا أحمد بن يحيى الصوفي، ثنا عبد الرحمن بن سهل، حدثني أبي، عن عبد الله بن عيسى، عن زيد بن علي، عن عتبة بن غزوان، عن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا أضل أحدكم شيئا أو أراد أحدكم عونا وهو بأرض ليس بها أنيس، فليقل: يا عباد الله أغيثوني، يا عباد الله أغيثوني، فإن لله عبادا لا نراهم» وقد جرب ذلك.

مجمع الزوائد (١٠/ ١٣٢): عن عتبة بن غزوان، عن نبي الله  صلى الله عليه وسلم  قال: «إذا أضل أحدكم شيئا، أو أراد عونا، وهو بأرض ليس بها أنيس فليقل: يا عباد الله، أغيثوني; فإن لله عبادا لا نراهم».
وقد جرب ذلك.
رواه الطبراني، ورجاله وثقوا على ضعف في بعضهم، إلا أن زيد بن علي لم يدرك عتبة.

عمل اليوم والليلة لابن السني (٥٠٨): أخبرنا أبو يعلى، حدثنا الحسن بن عمر بن شقيق، ثنا معروف بن حسان أبو معاذ السمرقندي، عن سعيد، عن قتادة، عن ابن بريدة، عن أبيه، عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد: يا عباد الله احبسوا، يا عباد الله احبسوا، فإن لله عز وجل في الأرض حاضرا سيحبسه».

مسند أبي يعلى (٥٢٦٩): حدثنا الحسن بن عمر بن شقيق، حدثنا معروف بن حسان، عن سعيد، عن قتادة، عن ابن بريدة، عن عبد الله بن مسعود أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد: يا عباد الله احبسوا، يا عباد الله احبسوا، فإن لله حاضرا في الأرض سيحبسه»

المعجم الكبير (١٠٥١٨): حدثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني، ثنا الحسن بن عمر بن شقيق، ثنا معروف بن حسان السمرقندي، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن عبد الله بن بريدة، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد: يا عباد الله، احبسوا علي، يا عباد الله احبسوا علي؛ فإن لله في الأرض حاضرا سيحبسه عليكم».

مسند البزار: كشف الأستار عن زوائد البزار (٣١٢٨): حدثنا موسى بن إسحاق، ثنا منجاب بن الحارث، ثنا حاتم بن إسماعيل، عن أسامة بن زيد، عن أبان بن صالح، عن مجاهد، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «إن لله ملائكة في الأرض، سوى الحفظة، يكتبون ما يسقط من ورق الشجر، فإذا أصاب أحدكم عرجة، بأرض فلاة، فليناد: أعينوا، عباد الله».
قال البزار: لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا بهذا الإسناد.

مصنف ابن أبي شيبة (٣٠٣٣٩): حدثنا أبو خالد الأحمر، عن أسامة، عن أبان بن صالح، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: «إن لله ملائكة فضلا سوى خلقه يكتبون ورق الشجر، فإذا أصابت أحدكم عرجة في سفر فليناد: أعينوا عباد الله رحمكم الله».

شعب الإيمان (٧٢٩٧): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى، قالا: نا أبو العباس الأصم، نا عبد الملك بن عبد الحميد، نا روح، نا أسامة بن زيد، ح وأخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق، أنا أبو عبد الله بن يعقوب، نا محمد بن عبد الوهاب، نا جعفر بن عون، أنا أسامة بن زيد، عن أبان بن صالح، عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: «إن لله عز وجل ملائكة في الأرض سوى الحفظة  يكتبون ما يسقط من ورق الشجر، فإذا أصاب أحدكم عرجة في الأرض لا يقدر فيها على الأعوان فليصح، فليقل: عباد الله أغيثونا أو أعينونا رحمكم الله، فإنه سيعان «لفظ حديث جعفر، وفي رواية روح: «إن لله ملائكة في الأرض يسمون الحفظة، يكتبون ما يقع في الأرض من ورق الشجر، فما أصاب أحدا منكم عرجة أو احتاج إلى عون بفلاة من الأرض فليقل: أعينونا عباد الله، رحمكم الله، فإنه يعان إن شاء الله».

شعب الإيمان (٧٢٩٨): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا أحمد بن سلمان الفقيه، ببغداد، نا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سمعت أبي، يقول: «حججت خمس حجج، اثنتين راكبا، وثلاث ماشيا، أو ثلاث راكبا، واثنتين ماشيا، فضللت الطريق في حجة، وكنت ماشيا فجعلت أقول: يا عباد الله، دلوني على الطريق» قال: فلم أزل أقول ذلك حتى وقفت على الطريق، أو كما قال أبي.

الأذكار للنووي (٦٧٢): روينا في كتاب ابن السني عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد: يا عباد الله احبسوا، يا عباد الله احبسوا، فإن لله عز وجل في الأرض حاصرا سيحبسه».
قلت: حكى لي بعض شيوخنا الكبار في العلم أنه افلتت له دابة أظنها بغلة، وكان يعرف هذا الحديث، فقاله، فحبسها الله عليهم في الحال، وكنت أنا مرة مع جماعة، فانفلتت منها بهيمة وعجزوا عنها، فقلته، فوقفت في الحال بغير سبب سوى هذا الكلام.

الحصن الحصين (ص ٩٦): أخرجه البزار كما قال المصنف رحمه الله وهو من حديث ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة فليناد يا عباد الله احبسوا فإن الله حاضر في الأرض سيحبسه» وأخرجه أيضا من حديثه أبو يعلى الموصلي والطبراني وابن السني قال في «مجمع الزوائد» وفيه معروف بن حسان وهو ضعيف، قال النووي في «الأذكار» بعد أن روى هذا الحديث عن كتاب ابن السني: قلت وحكى لي بعض شيوخنا الكبار في العلم أنها انفلتت دابته أظنها بغلة وكان يعرف هذا الحديث فقاله فحبسها الله عليه في الحال وكنت أنا مرة مع جماعة فانفلتت معنا بهيمة فعجزوا عنها فقلته فوقفت في الحال بغير سبب (وإن أراد عونا فليقل يا عباد الله أعينوا يا عباد الله أعينوا يا عباد الله أعينوا (ط) الحديث.
أخرجه الطبراني في «الكبير» كما قال المصنف رحمه الله وهو من حديث عتبة بن غزوان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا ضل على أحدكم شيء وأراد أحدكم عونا وهو بأرض فلاة ليس بها أحد فليقل يا عباد الله أعينوا يا عباد الله أعينوا يا عباد الله أعينوا فإن لله عباد لا يراهم» قال في «مجمع الزوائد» ورجاله وثقوا على ضعف في بعضهم إلا أن زيد بن علي لم يدرك عتبة وأخرج البزار من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن لله ملائكة في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما سقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم شيء بأرض فلاة فليناد أعينوني يا عباد الله» قال في «مجمع الزوائد» رجاله ثقات وفي الحديث دليل على جواز الاستعانة بمن لا يراهم الإنسان من عباد الله من الملائكة وصالحي الجن وليس في ذلك بأس كما يجوز للإنسان أن يستعين ببني آدم إذا عثرت دابته أو انفلتت.

الفتوحات الربانية (٥/ ١٥٠-١٥١): يقال: أفلت الشيء وانفلت وتفلت بمعنى فر، وفي النهاية الانفلات التخلص من الشيء فجأة من غير مكث، والدابة في الأصل اسم لما يدب على الأرض ثم خص بها العرف ذوات الأربع من الخيل والبغال والحمير. قوله: (روينا في كتاب ابن السني الخ) قال الحافظ بعد أن أخرجه من حديث ابن مسعود أيضا إلا أنه قال بدل فإن الله في الأرض حاضرا حابسا سيحبسه حديث غريب أخرجه ابن السني وأخرجه الطبراني وفي السند انقطاع بين ابن بريدة وابن مسعود وقد جاء بمعناه حديث آخر أخرجه الطبراني بسند منقطع عن عتبة بن غزوان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا ضل أحدكم أو أراد عونا وهو بأرض ليس بها أنس فليقل يا عباد الله أعينوني ثلاثا فإن لله عبادا لا يراهم» وقد جرب ذلك كذا في الأصل أي الأصل المنقول منه هذا الحديث من كتاب الطبراني ولم أعرف تعيين قائله، ولعله مصنف المعجم والله أعلم اهـ.
وفي «الحصن» على قوله وقد جرب ذلك رمز الطبراني قال شارحه: في الحرز أي رواه الطبراني من حديث عتبة بن غزوان ايضا. قال ميرك: قال بعض العلماء الثقات: حديث حسن يحتاج إليه المسافر وروي عن بعض المشايخ أنه مجرب فقرن به النجح اهـ. ولعله أراد أنه حسن باعتبار اعتضاده بتعدد طرفه وإلا فقد صرح الحافظ بأن في حديث عتبة عند الطبراني انقطاعا ويحتاج جزم الشارح يكون الطبراني روى قوله وقد جرب الخ من حديث عتبة إلى مستند خصوصا مع قول الحافظ ولم أعرف تعيين قائله وقال ابن حجر في حاشية الإيضاح وهو مجرب كما قاله الراوي وهو ظاهر فيما في الحرز وإن كان محتملا لغيره والله أعلم قال الحافظ ولحديث عتبة شاهد من حديث ابن عباس أن النبي  صلى الله عليه وسلم  قال: «إن الله تعالى ملائكته في الأرض سوى الحفظة يكتبون ما يسقط من ورق الشجر فإذا أصابت أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد يا عباد الله أعينوني» هذا حديث حسن الإسناد غريب جدا أخرجه البزار وقال: لا نعلمه يروى عن النبي  صلى الله عليه وسلم  بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد اهـ.
وقوله عرجة أي أصابه في رجله شيء قال في الصحاح عرج بفتح الراء إذا أصابه شيء في رجله فجمع ومشى هيئة العرجان وليس بخلقة فإذا كان خلقة قلت عرج بكسر الراء فهو أعرج اهـ، قوله: أعينونا قال الحطاب المالكي في حاشيته على منسك الشيخ خليل رأيته في النسخة التي نقلت منها بالغين المعجمة والثاء المثلثة ورأيته في الحمن والعدة بالمهملة والنون وكرر ذلك اللفظ ثلاثا اهـ. قوله: (حكى لي بعض شيوخنا الكبار) قال الحطاب المالكي اقتصر النووي في إيضاحه على قوله وإن انفلتت دابته نادى يا عباد الله احبسوا فوقفت بمجرد ذلك. وحكى لي شيخنا محمد بن أبي اليسر أنه جربه في بغلة فوقفت اهـ. وظاهر كلامه أنه قال ذلك مرة واحدة ولا شك أن همزة احبسوا همزة وصل اهـ. قلت: وقوله حكى لي شيخنا الخ لم أجده في نسخي من الإيضاح والله أعلم. قوله: (يا عباد الله) قال في الحرز المراد بهم الملائكة أو المسلمون من الجن أو رجال الغيب المسمون بالأبدال.

الحرز الثمين (٢/ ٩٣٤-٩٣٦): (ر) أي: رواه البزار عن ابن عباس، ورون ابن السني عن ابن مسعود مرفوعا: «إذا انفلتت دابة أحدكم بأرض فلاة؛ فليناد: یا عباد الله احبسوا؛ فإن الله تعالى عبادا في الأرض تحبسه».
قلت: حكى لي بعض شيوخنا الكبار في العلم انفلتت له دابة – أظنها بغلة – وكان يعرف هذا الحديث، فقاله حبسها الله عليهم في الحال.
وكنت أنا مرة مع جماعة، فانفلتت منا بهيمة وعجزوا عنها، فقلته فوقفت في الحال بغیر سبب سوى هذا الكلام. ذكره النووي في «الأذكار».
(رحمكم الله. مو مص) أي: رواه ابن أبي شيبة، هذه الزيادة، موقوفا من قول ابن عباس.
(وإن أراد) وفي نسخة: «وإذا أراد» (عونا) أي: نصرا وإعانة، أو معينا ومغيثا، (فليقل: يا عباد الله، أعينوني. يا عباد الله، أعينوني. يا عباد الله أعينوني) أي: يكررها ثلاثا.
(ط) أي: رواه الطبراني عن زيد بن علي، عن عتبة بن غزوان، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إذا ضل أحدكم شيئا أو أراد عونا وهو بأرض ليس بها أنيس، فليقل: يا عباد الله، أعينوني، يا عباد الله، أعينوني، فإن لله عبادا لا نراهم».
(وقد جرب ذلك) أي: وذلك مجرب محقق. (ط) أي: رواه الطبراني من حديث عتبة بن غزوان أيضا. قال بعض العلماء الثقات: «حديث حسن يحتاج إليه المسافرون، وروي عن المشايخ أنه مجرب قرن به النجح». ذكره ميرك.

تعليقات الشيخ محمد عوامة على مصنف ابن أبي شيبة (٣٠٣٣٩): والحديث موقوف لفظا مرفوع حكما، وهو في «شعب الإيمان» موقوف من طريق جعفر بن عون،عن أسامة، به، وأسند بعد إلى الإمام أحمد بإسناد صحيح قوله: «حججت خمس حجج فضللت الطريق حجة، وكنت ماشيا، فجعلت أقول: عباد الله دلوني على الطريق، قال: فلم أزل أقول حتى وقفت على الطريق».

ورواه البزار ـ (٣١٢٨) من زوائده ـمن طريق حاتم بن إسماعيل، عن أسامة، به، مرفوعا، وقال: «لا نعلمه يروي عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا بهذا الإسناد». وانظر «مجمع الزوائد»١٠: ١٣٢، مع التعليق عليه، و«شرح الأذكار» ٥: ١٥١ ففيه عن الحافظ قوله: «حديث حسن الإسناد، غريب جدا».